س6:قارن بين ألأسلوب العلمي والأسلوب الفلسفي؟
وجه المقارنة الأسلوب العلمي الأسلوب الفلسفي
الموضوع (جزئي حسي مادي)
فالعلم يدرس الظواهر المادية الجزئية الحسية (كلي معنوي مجرد)
لأنه يتناول الموضوعات الكلية المجردة من المادة
المنهج (استقرائي تجريبي)
خطواتً المنهج العلمي:
1) الشعور بالمشكلة.
2) تحديد المشكلة.
3) جمع البيانات عن المشكلة
4) فرض الفروض
5) التحقق من صحة الفروض
6) التوصل إلي القانون العام (عقلي تأملي تحليلي نقدي)
يتصف الأسلوب الفلسفي
عقلي: لاعتماده على العقل
تأملي: يعكس وجهة نظر الفيلسوف.
تحليلي: للوصول إلي العلل البعيدة.
نقدي: ينقد آراء السابقين
الهدف الهدف هو: الوصول إلي العلل القريبة أو المباشرة الهدف هو: الوصول إلي العلل البعيدة أو الغير مباشرة.
طبيعة الحكم
يعتمد على الموضوعية:
هي البعد عن الأهواء أو الميول الذاتية.
يعتمد على الذاتية:
فالفلسفة تخضع لذات الفيلسوف فلكل فيلسوف وجهة نظره الخاصة
الأهمية هو الوسيلة الوحيدة لفهم وتفسير الظواهر الطبيعية والإنسانية هو الوسيلة الوحيدة لفهم جميع الظواهر بالبحث عن العلل البعيدة لها
س7: رغم الاختلاف بين الفلسفة والعلم إلا إنهما متكاملان .علل؟
العلم يتوصل إلى العلل القريبة والفلسفة تتوصل إلى العلل البعيدة وبذلك نري التحام بينهما لان الفلسفة تسد ثغرات العلم **هناك جانبان في الوجود احدهما مادي ويدرسه العلم والآخر معنوي ويدرسه الفلسفة(تكامل)
س8:قارن بين أهمية تعلم الفلسفة وأهمية التفلسف؟
أهمية تعلم الفلسفة أهمية التفلسف
**تكسب دارسها النظرة الكلية الشاملة **الفلسفة أكثر إيقاظ للعقل
**تكسب دارسها التواضع والتسامح ** تنمى لدى الفرد الروح النقدية التفلسف يعني استخدام المنهج الفلسفي
( العقلي التأملي التحليلي النقدي) في تناول أمور حياتنا الشخصية وفهم واقعنا
س 9: وضح بإيجاز القوى والعوامل التي ساعدت على ظهور العولمة ؟
1- ظهور الاختراعات والابتكارات التي ألغت الفواصل الزمانية مثل الانترنت
2- سيولة المعلومات وتدفقها السريع عبر شبكة الانترنت .
3- الاتفاقيات الدولية مثل البنك الدولي واتفاقية الجات .
س10:وضح كيف تتعامل المجتمعات النامية مع العولمة .
1- إجراء إصلاحات اقتصادية وزيادة الإنتاج
2- إعادة النظر في مناهج التعليم والثقافة والإعلام
3- مواكبة التطور و التقدم
س 11 : حدد المقصود ( بالعولمة – الضمير)
العولمة الضمير
هي حرية انتقال وتدفق رؤوس الأموال والمعلومات والسلع والتكنولوجيا والأفكار والثقافة والبشر أنفسهم ومعنى ذلك أن العالم يتقلص ويزداد في الصغر . هو قوة فطرية كامنة داخل الإنسان تدفعه لضبط نزواته وأهوائه وشهواته ... وهي تميز الإنسان عن الحيوان
س 12 : وضح مظاهر وأشكال العولمة :
العولمة الاقتصادية العولمة الثقافية العولمة السياسية
وهي أكثر أشكال العولمة اكتمالاً وتعني حرية انتقال
رؤوس الأموال والشركات بين المجتمعات بأقل تدخل من الدولة وتعني الانفتاح الغير مسبوق للثقافات على بعضها البعض
وسهولة انتقال المعلومات والاتجاهات والقيم بأقل قدر من القيود وتعني سرعة انتقال الأخبار والقرارات السياسية وانحسار السيادة القومية .
س 13 : العولمة ايجابيات وسلبيات ، اذكر ثلاثة لكل منهما.
ايجابيات العولمة سلبيات العولمة
1- فتحت مجال للاستفادة من الانجازات العلمية
2- زيادة الرفاهية بسبب التدفق الحر للسلع
3-ظهور نظام عالمي جديد للاهتمام بقضايا البيئة وحقوق الإنسان 1- تهديد القيم الإنسانية في غياب القيود الأخلاقية
2- زيادة الفجوة بين الدول الغنية والفقيرة 3- هيمنة ثقافة واحدة وتهميش الثقافات المحلية
س 14: قارن بين العدالة في الفكر الشرقي القديم وفي الفكر اليوناني القديم .
العدالة في الفكر الشرقي القديم العدالة في الفكر اليوناني القديم
تعني المساواة في المعاملات الإنسانية والمساواة أمام القانون وتعني الحكم العادل بين جميع الناس وهم أول من ربط بين فكرة العدالة بالموازين حيث صوروا العدالة بامرأة معصوبة العينين تمسك في يدها بميزان .
في رأي السوفسطائين تعني مصلحة الأقوى لان القوانين يضعها الأقوى لمصلحته فهي نسبية متغيرة تختلف من مجتمع لآخر . عند أفلاطون : هي فضيلة فردية واجتماعية وتعني أن يؤدي الفرد ما عليه ويأخذ ما له وهي ثابتة خالدة .
س 15 : يساعد على تحقيق العدالة الاجتماعية عدة أمور وضحها .
1- تحقيق تكافؤ الفرص عند تساوي القدرات
2- المساواة في الصحة والتعليم
3- تحقيق ظروف متشابهه لجميع المواطنين .
س 16 : حدد المقصود بالعدالة في الإسلام مع ذكر مثال .
هي صفة من صفات الذات الالهيه وهي واجبة على الحكام وأولياء الأمر وهي تعني المساواة وإعطاء كل ذي حق حقه ( مثال ) عندما شكا رجل من مصر لعمر بن الخطاب ابن عمرو بن العاص .. فاستدعى عمر بن الخطاب ( عمرو بن العاص وابنه ) وأمر الرجل أن يضرب عمرو وابنه وقال متى استعبدتم الناس وقد خلقهم الله أحرارا .
س 17 : يقوم الضمير عند بطلر بوظيفتين وضحهما
الوظيفة العقلية النظرية الوظيفة الآمرة الناهية
وهي الجانب المعرفي النظري للضمير الذي يساعدنا على التمييز بين الأفعال من حيث الخير والشر&الصواب والخطأ فالضمير هنا عبارة عن سلطة داخلية ملزمة للفرد تأمرنا بفعل الفعل الذي تستحسنه ونتجنب الفعل الذي نستهجنه .
س 18 : وجهت بعض الانتقادات لمذهب بطلر عن الضمير ( ناقش )
1- لم يذكر السمة الأساسية المشتركة بين الأفعال الخيرة التي تميزها
2- يقول أن الضمير قوة مشتركة بين الناس جميعاً ، ولكن نجد ان الضمير ليس واحد عند كل الناس.
س 19 : علل صحة أو خطأ مايأتي :
1- العدالة القانونية تعني المساواة في المعاملة )العبارة صحيحة)
- العدالة قيمة يسعى الجميع إلى تجسيدها في القانون فهي الغاية النهائية التي
يهدف لها أي قانون والعدالة القانونية هي المساواة في المعاملة وتطبيق القانون
على جميع الناس دون تمييز
2- المعنى الشكلي للعدالة هو نفس المعنى الجوهري (العبارة خاطئة(.
** المعنى الشكلي للعدالة : يعني العمل طبقاً للقوانين والقواعد المقررة ،
**أما المعنى الجوهري : يعني معيار أخلاقية القواعد فهي التي تفرض الشروط على القواعد لكي تكون أخلاقية.
3-العولمة الاقتصادية هي أكثر أشكال العولمة اكتمالاً(العبارة صحيحة)
- هي فضيلة فردية واجتماعية وهي تعني أن يأخذ الفرد ما له ويؤدي ما عليه
وهي ثابتة مطلقة .
4- العدالة ثابتة مطلقة عند السوفسطائيين (العبارة خاطئة)
- فهي نسبية متغيرة وهي تعني مصلحة الأقوى لان القوانين يضعها الأقوى لمصلحته .
5-العدالة الاجتماعية تعني إزالة الفوارق بين البشر(العبارة خاطئة)
- لا تعني إزالة الفوارق الاجتماعية بين البشر مثل الذكاء – القوة – الجمال
وإنما تعني تقريب الفروق بين البشر وعدم إساءة استخدامها .
العمل/الترفيه
الإثنين 04 يناير 2010, 4:49 pm